الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر أمثلة على
"الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر" بالانجليزي "الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر" في الصينية
- اجتماع مع زعيم الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر
- ومارست المعارضة الضغط لإقالة رئيس الوزراء، وحاولت استغلال الخلافات داخل الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر الحاكم.
- ويتزايد باطراد انحياز التلفزيون الحكومي في تقديم الأخبار حيث إنه يركز على أنشطة الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر على حساب الأطراف الأخرى.
- وواصل الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر مداولاته مع الرئيس الانتقالي ومع الأحزاب الأخرى بشأن مقترح لمراجعة الترتيبات الانتقالية وضمان عملية أكثر شمولا.
- وأقر بضرورة إشراك جميع أصحاب المصلحة الوطنيين في الجهود الرامية إلى تذليل العقبات الداخلية لحل الأزمة وناشد على وجه الخصوص الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر وحزب التجديد الاجتماعي الاضطلاع بدور إيجابي.
- ولذلك، أرحب بقرار الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر المشاركة مع الرئيس الانتقالي والحكومة الانتقالية بما للحزب من إسهام رئيسي في تحقيق عملية انتقال سليمة وسلمية.
- وقابل الوفد ممثلين لحزبي الأقلية (انظر المرفق الثالث) إضافة إلى الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر والحزب الديمقراطي الاجتماعي المتحد وحزب التجديد الاجتماعي، وهي الأحزاب التي تشكل الحكومة الائتلافية.
- وأشار أخيرا إلى أنه أجرى مشاورات مع ثلاثة أحزاب سياسية برلمانية، هي الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر وحزب التجديد الاجتماعي والحزب الجمهوري من أجل الاستقلال والتنمية، بشأن عدد من المسائل المتصلة بقانون الانتخابات وأداء الجمعية الوطنية.
- وفي الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية، فاز السيد مالام باكاي سانها، مرشح الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر على الرئيس السابق محمد يالا، مرشح حزب التجديد الاجتماعي المعارض.
- غير أن نتائج الانتخابات اتسمت بالمرارة وبالانقسامات السياسية الحادة الناجمة عن رفض السيد ملام بكاي سانها، أحد المرشحين الرئيسيين لانتخابات الرئاسة ورفض حزبه وهو الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر (الحزب الأفريقي) لنتائج الانتخابات المؤقتة.
- وفي غضون ذلك، تواصل بذل الجهود من أجل إعادة توحيد الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر وتحقيق استقراره، بعد أن عانى انقسامات داخلية كبرى عقب تعهد عدد من أهم أعضائه بمساندة السيد فييرا بدل مرشح حزبهم في الانتخابات الرئيسية لعام 2005.
- ففي ما يتعلق باقتراح الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر تشكيل حكومة جديدة، أوضح حزب التجديد الاجتماعي، وهو حزب المعارضة الرئيسي في البرلمان، أن الحكومة الانتقالية الحالية حكومة شاملة بالفعل لأنها تضم ممثلين عن جميع الأحزاب السياسية، بما في ذلك الحزب الأفريقي.
- ورفض وفد المجتمع المدني وممثلو المقاتلين السابقين ووفد الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر هذا الترتيب، حيث أعلن أوغوستو أوليفايس، رئيس وفد الحزب، أنه " غير دستوري " وأنه بمثابة مكافأة لقادة الانقلاب.
- ولا يزال التقدم المحرز في تصدي القضاء للانتهاكات الأخرى المرتكبة ضد حقوق الإنسان بطيئا، ويشمل ذلك التحقيق في الاعتداءات التي تعرض لها 14 من أعضاء الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر في بافاتا خلال الانتخابات، وقيام أفراد من قوات الأمن والدفاع باختطاف مواطن أجنبي في مطار بيساو.
- وقد اعترض الرئيس المؤقت للجمعية الوطنية، إبراهيما سوري ديالو، على طلب الحزب الأفريقي لتحقيق استقلال غينيا والرأس الأخضر إدراج بند في جدول الأعمال بشأن انتخاب رئيس جديد للجمعية ونائب أول لرئيس الجمعية على أساس أن إجراء هذه الانتخابات سيتوقف على استقالة شاغلي هذين المنصبين، وهما، على التوالي، رئيس الجمهورية المؤقت المخلوع والرئيس الانتقالي الحالي.